Not known Factual Statements About علامات الزوج الفاشل
Not known Factual Statements About علامات الزوج الفاشل
Blog Article
يفقد الزوجان الكثير من الذكريات الشخصية ضمن العلاقة. يفقد كل طرف المرونة والقدرة على الاستماع للطرف الآخر، ولا يأخذ مشورته، فكل طرف يتخذ القرارات بصورة فردية. وبمجرد ظهور هذه العلامة لا بد من البحث عن أسباب قلة التواصل والعمل بصورة مشتركة بين الزوجين للتغلب على هذه المشكلة.
في النهاية، يتغلب الحب على اي مشاكل في الحياة. يجب دائما النظر الى الإيجابيات في الشريك والعمل على تغيير السلبيات قبل اتخاذ اي قرار بشأن العلاقة الزوجية.
كما أن غياب الدعم العاطفي في حياتهما يكشف عن قصور قوي في العلاقة ويمهد إلى فشلها.
إنّ السّيطرة تشكّل رد فعل سيئاً للفرد المحكوم، وسوف يشعر بالكره تجاه الشخص المتحكّم به، وبالتالي سوف يفشل هذا النوع من الزواج بالتأكيد.
يمكن ذلك متى اتحدت رغبة كل من الزوجين على استمرارية الزواج، وتضافرت جهودهما معًا من أجل إحياء الحياة في علاقتهما من جديد، ومتى تم الاتفاق بينهما على آلية جديدة للتغلب على علامات الزواج الفاشل وعلى كل مسبباته لتحقيق الزواج الناجح وهذا ليس بأمر بعيد.
الانتباه إلى علامات الزواج الفاشل يزيد من فرص النجاه وإصلاح الزواج
ليست لديه طموحات مهنية: ليست لديه مسيرة مهنية جيدة، ليس لديه مصدر دخل ثابت، ولا يعرف حقًا ما الذي يفعله بحياته، فلا يخطط للمستقبل وهمه الأساسي هو العيش في الوقت الراهن.
عادةً ما تبدأ أي علاقة عاطفية بالإبهار، فيبذل كل طرف جهدًا كبيرًا لإبهار الطرف الآخر والاستحواذ على إعجابه، لكن في الواقع قد لا يستمر ذلك طويلًا إن لم يكن حقيقًا، مع مرور الوقت يبدأ الطرفان ملاحظة عيوب الآخر واستكشافها، قد يحتاج ذلك إلى بعض الوقت، فلا يمكن اكتشاف العيوب الكاملة إلا بعد مرور فترة من الزمن، تعرفي من خلال المقال إلى صفات الزوج الفاشل وكيفية التعامل معه.
هل الانفصال العاطفي أكثر صعوبة عند الرجال مقارنة بالنساء؟
لتبقى العلاقة الزوجية مزدهرة كما كانت في بداية الزواج، يجب أن يكون هناك مزيجًا من علامات الزوج الفاشل التواصل المفتوح والحميمية والتعاطف لكي لا تضعف الروابط الرومانسية التي تحث الزوجين على الاستمرارية، ولذلك يعد تباعد مرات اللقاء الحميم، وعدم حرص كل من الطرفين على اشباع احتياجات الطرف الآخر، وعدم اتقان لغة الحب التي يفضلها الشريك من أخطر الأمور التي تؤدي إلى ضياع الحميمية الذي يؤدي بدوره إلى فشل الزواج.
عندما تنعدم رغبة الزوجين في التواصل رغم عدم وجود أي مشاكل صحيّة تمنعهما، يكون مؤشراً على الزواج الفاشل، علامات الزوج الفاشل لأن عدم انعدام الرغبة بين الزوجين تدل على غياب المحبّة والود بينهما، حيث لا يمكن الاستمرار في العلاقة الزوجية دون وجود مشاعر الحب والرومانسية بين الطرفين.
فقدان القدرة على التواصل لعدم القدرة على الشعور بأهمية ما لدى الطرف الآخر من مشاعر وظهور الأنانية. وبمجرد ظهور هذه العلامة لا بد من تفهم ما لدى الطرف من وجهة نظر، والعمل على حل الأسباب التي أدت إليها، وإظهار التعاطف قدر الإمكان، وطلب الدعم من المحيط سواء أهل أو أقارب ومحاولة جذب الانتباه قدر الإمكان.
لكن عندما يكون هناك خلاف واحد مستمر يتكرر بين طرفي العلاقة دون إيجاد حل له، الأمر يصبح أشبه بالضغط النفسي الذي يجعل الشريك ينفر من التواصل ليصبح الحل هو الانفصال وإنهاء العلاقة بعد فشلها.
إنّ وجود المشاحنات والمشاكل بشكل متكرر، ويوميّاً بين أي شريكين، يسبب التوتر والقلق في العلاقة، وهي من علامات الزواج الفاشل، فهذا دليل على عدم وجود تفاهم أو اتفاق بين الزوجين، وهذا العلاقة لن تنتج عنها أي ثمار مفيدة سوى الشجار والتوتر نتيجة لتراكم المشاكل والصعوبات، والصراعات الدائمة والمتكررة دون حلول مستدامة أو تغيير، فقد تكون هذه إشارة إلى فشل الزواج.